سمح الأمير بأن تتم محاكمة بولس أمام رؤساء اليهود. بولس بدأ دفاعه بطريقة شخصية معلناً محبته وإنتماءه لليهود. لكن رئيس الكهنة لم يسمح له وحدثت مشادة بينه وبين بولس. فعلم بولس بأنه لن يحصل على محاكمة عادلة. فإستخدم الخطاب العقائدي فإنقسم المجمع وثار على بولس. فعاد الأمير وجنوده وأنقذوا بولس من بينهم.