عندما أمسكوا بولس في الهيكل فإنه طلب من الأمير أن يتحدث إلى اليهود. إعتمد على إختباره في خطابه. خطابه كان نوع من الدفاع عن نفسه وكذلك شهادة عن المسيح لليهود. تحدث عن هويته اليهودية وعن تعليمه الديني وعن إضطهاده للكنيسة وغيرته للناموس. تحدث عن مقابلته للمسيح في الطريق إلى دمشق ورسالته للأمم. لكنهم ثاروا عليه مجدداً فأخذه الأمير وأمر بجلده.