D2D

D2D

  • D2D #02 ثلاث أحداث مهمة في الكنيسة الأولى

    في هذه الحلقة سنتحدث عن ثلاث أحداث مهمة التي حدثت في تاريخ الكنيسة الأولى. أقصد ثلاثة أحداث أجرت تغييرا جذريا في حياة الكنيسة الأولى. وليس فقط الكنيسة الأولى لكن أحدثت تغييرا في حياة المجتمع كاملاً. وهي إنسكاب ومجئ الروح القدس في يوم الخمسين. وولادة الكنيسة الأولى. ثم تغيير شاول الطرسوسي إلى شخص مسيحي. وأخيراً دخول الأمم

  • D2D #10 تفرُّد المسيح

    حتى نتعرف على خلفية شاول الطرسوسي لابد أن نتعرف على المسيح نفسه. لأن تفرد المسيح قاد اليهود والمتدينين إلى حسده والغيرة منه. فهو متفرد في كل شئ :
    + وُلد ولادة عذراوية
    + وُلد بدون خطية
    + الوحيد الذي تمت فيه نبوات العهد القديم
    + هو الإنسان الكامل والإله أيضاً
    + هو الوحيد الذي أقام نفسه من الأموات

  • D2D #100 دعوة بولس إلى كورنثوس

    مدينة كورنثوس ليست سهلة بل صعبة جداً. فهي مدينة الشر والفساد. إحتاج بولس لدعوة من الله لكي يدخل ويبقى في كورنثوس. ودعوة الله له في كورنثوس دعوة مقدسة تؤكد على صدق الدعوة الأولى لبولس بخصوص كرازته للأمم. وهي دعوة تؤكد على حنان الرب الذي أمر بولس بالبقاء من أجل خلاص الكثيرين. وهي دعوة تؤكد على مسؤلية الإنسان في الكرازة.

  • D2D #101 خدمة بولس في كورنثوس

    بدأ بولس خدمته كالعادة بمجمع اليهود. لكنه واجه مقاومة عنيفة وشرسة. مما إضطره أن يتبرأ منهم ويذهب بالبشارة إلى الأمم. لأنهم رفضوا الحق الكتابي. والأكثر من ذلك هو أنهم قاوموا الله عن طريق مقاومة رسالته. لذلك إستحقوا قول بولس ( دمكم على رؤوسكم). وسكن عند رجل تقي بجوار المجمع ليحتفظ بالشهادة لليهود وأيضاً لليونانيين.

  • D2D #102 خدمة بولس في كورنثوس (الجزء الثاني)

    ظهر الرب لبولس الرسول وشجعه على البقاء في كورنثوس. وإستطاع بولس الرسول أن يتمم دعوة الله لحياته من تبشير وتلمذة ومعمودية وتعليم. لكن ظهرت مجدداً مقاومة اليهود. إشتكوا عليه أمام الوالي لكن الوالي طردهم من أمامه ولم يستمع إليهم. وأخيراً رحل بولس عن كورنثوس بعد أن تتم الدعوة والرؤية التي أعطاها له الله.

  • D2D #103 مختصر الرحلة الثانية

    بدأ بولس رحلته من أنطاكية مركز الإرسالية. حاملاً معه قرار مجمع أورشليم الخاص بالمؤمنين من أصل أممي ومدى حفظهم لناموس موسى. شدد وثبت الكنائس التي زارها في الرحلة الأولى. لكن نتيجة رؤية إلهية أعطاها له الله توجه إلى أوروبا. بدأ بفيلبي في اليونان وإنتهي إلى كورنثوس. رجع إلى أورشليم بعد مروره على أفسس.

  • D2D #104 رحلة بولس الثالثة

    بدأت من أنطاكية مركز الإرساليات. إنطلق بولس إلى كنائس آسيا الصُغرى حتى وصل إلى أفسس. وهناك حدثت نهضة عظيمة جداً. فقضى بولس هناك ما يقرب من الثلاث سنوات وحارب هناك وحوشاً. ثم ذهب إلى اليونان ومن هناك بدأ في رحلة العودة. كان يرغب في قضاء العيد في أورشليم.

  • D2D #105 خلفية عن مدينة أفسس

    أفسس هي بوابة آسيا والمدينة التجارية بها. هي مدينة سياحية وتشتهر بعبادة أرطاميس ( ديانا) وبها معبد لهذه الإلهة كان يُعد من عجائب الدنيا السبع. وترتبط عبادتها بالإباحية والزنى. تكثر بها الجريمة بسبب أنها ملجأ لكل المجرمين. إنتشر بها السحر والعرافة . كانت مدينة رياضية وإدارية أيضاً.

  • D2D #106 دخول أبولس الإيمان

    أبولُّس هو من الإسكندرية صاحبة أكبر جامعة في العالم في هذا الوقت. كان يؤمن بمعمودية يوحنا المعمدان ولم يختبر الروح القدس ومع ذلك كان فصيح ومقتدر ويحاجج اليهود كثيراً. كان إيمانه ناقص ومسيحيته ناقصة ومعرفته ناقصة. تحدث إليه أكيلا وبريسكلا وإمتلاً بالروح القدس وكان يُفحم اليهود في كل مكان. ويشدد المؤمنين والكنائس أيضاً.

  • D2D #107 خدمة بولس في افسس

    دخل بولس المجمع في أفسس وصار يحاجج اليهود لمدة ثلاثة شهور. حدثت مقاومة شديدة فإعتزل عنهم متخذاً من مدرسة بجوار المجمع تُسمى مدرسة تيرانس مكان لعقد إجتماعاته. سمع التعليم والبشارة كل أفسس وكل آسيا. وكان الله يؤيد كلمة بولس بالمعجزات الخارقة غير المعتادة. وكان السحرة يأتون معترفين بخطاياهم ويحرقون كتب السحر خاصتهم.

  • D2D #108 المسيحية الناقصة

    تقابل بولس في مدينة أفسس مع 12 تلميذ ليوحنا المعمدان. لم يسمعوا عن الروح القدس مطلقاً. علمهم عن المعودية المسيحية وبالفعل تم تعميدهم. ثم وضع يديه عليهم فإمتلأوا بالروح القدس. إيمانهم كان ناقص ومعرفتهم ناقصة. فلا توجد مسيحية بدون الروح القدس وبدون الإشتراك مع المسيح في الموت والدفن والقيامة المتمثل في المعمودية المسيحية.

  • D2D #109 قوة كلمة الرب

    بولس لم يكن فقط ممتلئاً بالروح القدس بل كان ممتلئ بكلمة الله. كلمة الله لها قوة غير عادية في الخلاص والشفاء والتطهير وإخراج الشياطين. بحفظها تستطيع أن تغلب التجارب وتحتمي من الخطية. يمكنها أن تفك قيود المستعبدين للعادات والشهوات. يمكنها تحرير المستعبدين للأرواح الشريرة. كلمة الله تحقق مقاصد الله وتجدد وتغيِّر.

  • D2D #110 معجزات بولس الرسول

    حياة الرسول بولس كانت عبارة عن معجزة. تغيرت حياته بمعجزة عندما ظهر له الرب يسوع. وفي كل رحلاته أيده الله بالمعجزات الخارقة والآيات غير المعتادة. شفى مرضى كثيرين وأقام موتى. أخرج الأرواح الشريرة بكلمة من الله. أنقذه الله كثيرا من القتل ولدغ الحية والغرق واللصوص وقُطاع الطرق. وأعظم معجزة هي خلاص النفوس بسبب كلام بولس عن المسيح.

  • D2D #111 مواجهة ضد السحر والعرافة

    حاول بعض اليهود أن يُخرجوا روح شرير من على إنسان مستخدمين إسم يسوع. لكن الروح الشرير أهانهم وجرَّحهم وعرف جميع الناس ما حدث فوقع خوف عظيم. عرف الناس أنه لا يمكن إخراج الشياطين بإسم يسوع المسيح إلا إذا كانوا يؤمنون به ويتحدون به. هكذا فعل بولس وهكذا آمن الكثير من السحرة والعرَّافين وآمنوا بالمسيح وتركوا السحر وحرقوا كتب السحر أمام الجميع.

  • D2D #112 مواجهة ضد العبادة الزائفة

    أثناء خدمة بولس في أفسس أثار ديمتريوس صانع التماثيل الناس ضد بولس والمسيحية. حارب بولس الوثنية المتمثلة في عبادة أرطاميس في أفسس. أفقد صناعة التماثيل جمهور كبير. لأن بولس يرى أنها عبادة شيطانية ولا يمكن عبادة ما تصنعه أيدينا. حارب بولس العبادة المزيفة وكذلك المسيحية تحارب الديانات المزيفة والعبادات الشيطانية.

  • D2D #113 إقامة أفتيخوس من الموت

    في مدينة ترواس وفي اليوم الأول من الأسبوع إجتمع المسيحيين للإجتماع حسب عادتهم. إجتمعوا في بيت وبسبب كثرة الحاضرين جلس أفتيخوس في الأعلى في النافذة. لكنه لسبب ما نام فسقط من الأعلى على الأرض ميتاً. أسرع الجميع بالنزول إليه وبالنسبة لهم قد حدثت مصيبة وإنتهى الإجتماع. لكن بولس إحتضن الشاب فقام الشاب من الموت فوراً. فرح الجميع وإستمر الإجتماع إلى الفجر.

  • D2D #114 رسالة بولس إلى قسوس ميليتس

    وصل بولس إلى ميليتُس ومن هنا إستدعى قسوس أفسس. تحدث إليهم في عظة وداعية. تحدث عن خدمته بينهم كيف كانت؟ ودوافعه وأسلوبه المتواضع بينهم. تحدث عن الشهادة التي سوف يشهدها في أورشليم والآلام التي ينتظرها هناك. ثم تحدث أخيراً بطريقة تحذيرية من البدع والهرطقات سواء من الخارج أو التي ستخرج من بينهم.

  • D2D #115 نحو اورشليم

    بعد أن ودَّع بولس قسوس أفسس إنطلق نحو أورشليم. وفي أحد الأماكن التي توقف فيها كانت قيصرية. كان يسكن فيها فيلبس المبشر وبناته الأربعة اللاتي كنَّ يتنبأن. وبينما بولس كان هناك جاء نبي أسمه أغابوس وتنباء عن الآلام التي سيواجهها بولس في أورشليم. حاول الجميع أن يُثني بولس عن عزمه لكنه رفض وصمم أن يذهب لأورشليم غير مبالٍ بالإضطهاد من أجل المسيح.

  • D2D #116 الهيكل في أورشليم

    هو مركز اليهودي الديني. وقد بني على نفس الموضع الذي كان قدم إبراهيم إبنه ذبيحة على جبل المُريَّا. وهو نفس المكان الذي أخذه داود وقدم عليه ذبيحته. وهو نفس المكان الذي بنى عليه سليمان هيكله الشهير. قبل تدميره على يد البابليين عندما إحتلوا أورشليم. ثم عاد زربابل من السبي وبنى الهيكل من جديد. لكن تم تجديده وتوسيعه على يد هيرودس الكبير. وأصبح تحفة فنية ومعمارية.

  • D2D #117 القبض على بولس

    عند وصول بولس إلى أورشليم قضى وقت بين الإخوة والرسل ومشايخ الكنيسة في أورشليم. فرحوا به وبالأخبار السارة. لكن كان هناك بعض اليهود من أصل فريسي قد آمنوا ولكنهم غيورين للناموس كانوا يقاومون بولس بشدة. ذهب بولس إلى الهيكل وهناك شاهدوه فأهاجوا اليهود كلهم عليه حتى كادوا أن يقتلوه. لاحظ ذلك أمير للعسكر الروماني وإستطاع أن ينتشله من بينهم واعطاه فرصة للحديث لهم.

تواصل معنا

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

 

أخر التغريدات

تجدنا في الفيسبوك

lfan footer logo

   spacer

  

Light For All Nations
P. O. Box 30033
RPO Upper James
Hamilton ON L9B 0E4
Canada

Contact footer