ترنيمة

ترنيمة

  • 315 ترنيمة وقف طول بالك - أيمن كفروني

    عزيزي.. هل انزلقت خطواتك في منحدر العالم الذي أخذك بعيداً عن الله؟
    هل اعتقدت انك سوف تخسر ما وصلت إليه الآن إن قررت أن تأتي إلى المسيح؟
    استمع معنا إلى هذه الترنيمة وانتبه جيداً لأن الرب يتكلم إليك من خلالها
    اذا كان لديك أي سؤال او شعرت انك تحتاج الى المساعدة اكتب لنا LN@Lfan.com

  • اجعلوا تسبيحه ممجداً (الجزء الأول)

    knowing-god-praise-the-lord-1

    هذا الكتاب هو دعوة ونداء إلى كنيسة المسيح، عروسه التي اشتراها بدمه، حتى تنهض وتستعد لمجيء عريسها، يسوع الملك، بأن تلبس رداء العرس، رداء التسبيح. تلك الدعوة هي لاسترداد ما قد سلبه العدو لقرون عديدة، لاسترداد العبادة الحقيقية التي يبحث عنها الآب، ولاسترداد التسبيح المتقَن الذي يليق بإلهنا المبارَك والذي يكرمه ويُعلي اسمه ويرضيه ويُفَرِّح قلبه. فإلهنا المجيد يستحق أن يأخذ تسبيحاً مجيداً يناسب عظمته وارتفاعه ومجده، تسبيحاً مجيداً ينبع من عند عرش الله، مكان حضوره، ويملأ السماوات والأرض، تسبيحاً مجيداً يفتح الأبواب الدهريات ليدخل ملك المجـد ويُسـتَعلَن بمجده وسلطانه ومُلكه، يُستَعلَن بمحبته ورحمته وخلاصه في بلادنا وفي كل الأرض. 

    يتحدث الجزء الأول من هذه السلسلة عن الأُسس الكتابية التي يجب أن تُبنَى عليها العبادة اللائقة والتسبيح المجيد لإلهنا العظيم. فنرى كيف أن العبـادة والتسـبيح هما في قلب قصد الله الأزلي لكل خليقته، وبصورة خاصة للإنسان الذي افتداه ولكنيسة المسيح التي أحبها واختارها عروسـاً لنفسه. ويشرح من كلمة الله أيضاً مفهوم العبـادة والتسـبيح، والصـور المختلفة التي يمكننا بها تقديمهما بصورة مَرضية لإلهنـا. ثم يكشف لنا الرب في إعلان مجيـد كيف أنه يسـتحق أن يأخذ العبادة والتسـبيح من شعبه بصورة كاملة ودائمة.

     

    بقلم/ جيجي عدلي

     

     

  • اجعلوا تسبيحه ممجداً (الجزء الثالث)

    knowing-god-praise-the-lord-4

    حياة الشكر والفرح المستمر

    في الكلمة المقدسة، نجد وصية متكررة لأن نقدم الشكر لله بصورة مسـتمرة بلا توقف. والله لا يريدنا أن نقدم له الشكر بمشاعر القهر والمذلة، ولكنه يريدنا أن نمتليء بمشاعر الرضا والاكتفـاء بل والتقدير والامتنان في كل حين. فلكي نستطيع أن نقدم الشـكر الدائم للرب يجب أن نمتليء أولاً بالثقـة في محبتـه وسـلطانه وقدرتـه وصلاحه. فالشـكر هو لغة الإيمان التي تؤكِّد وتُرَحِّب بمُلك الإله المحب الصالح والقدوس العادل على الحياة.

    وبجانب حياة الشكر الدائم، يوصينا الله أيضاً أن نفرح، وأن نفرح كل حين. وفي تلك الوصية يكشـف لنا الله عن قلبه من نحونا. فهو لا يطالبنا فقط أن نحيـا حياة القداسة أو حياة الطاعة الكاملة، ولكنـه يأمرنا بأن نحيا حيـاة الفرح بصورة مستمرة. والذهـن البشري لا يفهم صيغة الأمـر في مثل هذه الوصيـة. فنحن نعـرف أن الفـرح يأتي كرد فعل لشيء ما ولا يمكننا استحضاره كمجرد عمل طاعه. لذلك لا أحد يستطيع أن يُصـدر أمـراً كهذا إلا الله نفسـه. فهو الوحيد الذي عندما يأمرنا بشيء، يعطينا كل إمكانية لتحقيقه. والله لم يعطنا فقط إمكانية الشكر والفـرح، ولكنه أعطانا ذاته حتى نحيا في شكر دائم وفرح مستمر. إن الرب يدعونا للحياة التي يكون هو وحده فيها مصدراً ومركزاً للشكر والفرح وضامناً أوحد لاستمرارهما.

    في هذا الجزء، سنتحدث عن حيـاة الشكر الدائم وحياة الفرح الكامل والمستمر، وكيف يضرم كل منهما الآخر، وكيف يؤثران على حياة العبادة والتسبيح لشعب الله.

     

    بقلم/ جيجي عدلي

     

     

     

     

  • اجعلوا تسبيحه ممجداً (الجزء الرابع)

    knowing-god-praise-the-lord-5

    حيـاة التســبيح الدائـم والعبـادة المسـتمرة

    يستحق الله ويليق به أن يأخذ تسبيحاً مجيداً بصورة مستمرة من كل خليقته وعمل يديه. نعم، لقد رفع الله مقامنا حتى نحمده ونسبحه ونباركه بصورة لا تنتهي. ولكن كيف يُمكن لإنسان يحيا في هذا العالم – ولا يحيا معتزلاً في حياة التصوف – أن يسبح الله على الدوام؟ كيف يمكن أن ينشغل بتسبيح الرب المسـتمر حتى في أوقات الانحصار الذهنـي والتثقل بمسؤوليات هذه الحيـاة من دراسة وعمل وخدمة وتواصل مع الأسرة والمجتمع؟ كيف يمكن لأرواحنا أن تسبح بلا انقطاع؟ وهل يمكن حقـاً لتسبيح أن يتدفق من حياتنـا بلا توقف حتى في فترات الضعف الجسـدي أو الألم أو المرض؟ يوضح هذا الجزء - من الكلمة المقدسة – كيف يمكننا أن نحيا في محضر الله بصورة دائمة وبالتالي أن نسبحه بلا انقطاع. ويشرح أيضاً كيف يستخدم الله التسبيح كسلاح فتاك يُوَجَّه ضد الشرير وكقوة ساحقة تهدم حصونه وتهد معاقله. فنجد علاقة واضحة بين استمرار شعب الله في تسبيحه وإعلاء اسمه وبين النصرة الروحية في الحياة الفردية والجماعية.

     

    بقلم/ جيجي عدلي 

     

  • عندما يأتي المسيح

    holy-bible-fatesho-252

     

     

    بينما تقود سيارتك فى الطريق إلى منزلك ، وتدور أفكارك فى رأسك حول المباراة التى سوف تشاهدها أو الطعام الذى سوف تتناوله ، ولكن صوتاً ما يختلف عما سمعته من أصوات طوال حياتك يملأ الجو فجأة ، ويرن فوقك... هل هو صوت بوق ، أو صوت جوقة ترنيم ، أو صوت مجموعة من الأبواق ؟ إنك لا تعلم بالضبط ، لكنك تريد أن تعلم .. ولذلك تخرج من سيارتك وتتطلع إلى أعلى... وبينما تعمل ذلك أنك لست المستطلع الوحيد ! لقد تحول جانب الطريق إلى مكان انتظار للسيارات ، وقد انفتحت كل أبوابها والناس يحملقون فى السماء . لقد هرع البائعون من محلاتهم ، كما توقف فريق لعب " للكورة " فى الشارع ، واستمر الجميع يبحثون فى السحب... لكن ما يرونه هم وما تراه أنت لم يره أحد قط من قبل !

     

     

     

     

    المؤلـف: ماكس لوكادو

    المعرب: د. جرجس ميلاد

     تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

     

  • في خدمة السيد

    holy-bible-fatesho-191

    احفظ حياتي ليكون  تكريسها يا رب لك . كم من قلب قد هتف بهذه الترنيمة الصغيرة ، ولكنه أكتشف ، بمضي الزمن ، أن نغمة تلك الترنيمة لم تكن في كل الأحوال والأوقات قوية وواضحة وثابتة كما كان يرجو ويتوقع . . . إن سفينة حياتي تُبحر ، في بحار محبتك ولطفك غير المحدود . وهذه ، كم ترنم بها بعضنا أيضاً ! . ولكنه أكتشف بمرور الوقت ، أو خيل له ، أن هناك ثقباً خفياً في السفينة . إنها لا تزال تطفو على سطح الماء ، ولكنها لا تسير بسرعتها الأولى ، وطمانها الأول . وترى ما هو هذا الشئ الذي أضعف صدى أغنية تكريسنا ؟ ما هي تلك الثغرة التي عطلت سرعة سيرنا في طريق حياتنا المُكرًّسة ؟ أيها الآب القدوس ، دع روحك الحبيب يمسك بقلم الكاتب ، ويسند قلب من يقرأ المكتوب ، لأجل خاطر يسوع

     

     

     

    المؤلـف : فرانسس ر . هافرجال

    المعرب : د. عزت زكي

    تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

     

تواصل معنا

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

 

أخر التغريدات

تجدنا في الفيسبوك

lfan footer logo

   spacer

  

Light For All Nations
P. O. Box 30033
RPO Upper James
Hamilton ON L9B 0E4
Canada

Contact footer