لا يختلف اثنان من العقلاء على أن (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) ولكن حين يقول المسيح: (أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ) فلابد أن نقترب لنتعرف على شخصية هذا الرجل! من يكون هذا الشخص الذي ينسب صفات الله إلى نفسه؟ - شاركنا برأيك .. في الحلقة القادمة من برنامج "ليكن نور" نناقش قول المسيح: أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ (يوحنا12:8) كلمات في منتهى الخطورة، فهل كان المسيح يدرك ويعني ما يقول؟ وهل استطاع بالفعل أن يفتح العيون والقلوب والأذهان؟ ندعوك أن تشاركنا بتعليقاتك على هذا الفيديو (هنا والآن) وسوف نناقشها بكل أمانة وموضوعية وحيادية في حلقة هذا الأسبوع. موعدنا مع البث المباشر على قناة الحياة في الثامنة مساء الأربعاء 30 مايو 2018 في انتظار مشاركتكم وتفاعلكم معنا