في هذا الوقت يحتفل العالم بعيد الحب، لكن نجد في الكتاب المقدس إعلان الله عن محبّته من خلال الرب يسوع المسيح. العالم يحتاج إلى المحبة الحقيقية المليئة رحمة وأثماراً صالحة. نرى من
قصة السامري الصالح مثال لمحبة الأعداء بل خدمتهم ونرى قلب الرحمة والعطاء بدون أي مقابل.
سنتحدّث عن إظهار المحبة العملية لأحبّتنا في تركيا وسوريا. وكيف أكون سامري صالح؟
إن المحبة الحقيقية هي التضحية من أجل الآخرين والتفاني التي تعكس وتُظهر شخصية المسيح فينا، وهذه هي المسيحية الحقيقية:
"لاَ نُحِبَّ بِالْكَلاَمِ وَلاَ بِاللِّسَانِ، بَلْ بِالْعَمَلِ وَالْحَقِّ!" ( 1 يو 3 : 18 )
لأن "الله محبة".
أشجعكم على مشاهدة هذه الحلقة الشيقة والرجاء إرسال تعليقاتكم وآرائكم حول هذا الموضوع الهام، أحب أسمع منكم.
وإن كان لديك أية طلبة صلاة وتحتاج أن نصلي من أجلك، من فضلك دعنا نعرف و نحن على أتم استعداد للصلاة معك ولمساعدتك بقدر استطاعتنا.
ومن فضلكم مشاركتنا بأي إستجابات صلاة لديكم حتى نمجّد الرب سوياً!
الرب يبارككم جميعا