سافر بولس في البحر متجهاً إلى روما. قائد المائة الذي تولى هذه المهمة أسمه يوليوس. تعرضوا للكثير من المخاطر والرياح الشديدة. الأمر الذي جعل كل من في السفينة يفقد الأمل في الحياة. وكل البحارة فقدوا السيطرة على السفينة تماماً. لكن الله شجع بولس وهو بالتالي شجع كل المسافرين حتى وصلوا إلى جزيرة مالطا ونجوا جميعاً رغم إنكسار السفينة.