الله لم يُسقط شاول على الأرض لمجرد إعلان ذاته أو حتى لخلاص شاول وفقط. لكن أيضاً في هذا الإختبار أعلن الله عن خطته ودعوته لشاول الطرسوسي. فحدثت مفارقة عجيبة في حياة شخص كان يظن أنه يقدم خدمة لله بإضطهاده للمسيحيين. لكن تحول إلى شاهد أمين للمسيح أمام الأمم وبني إسرائيل.