إسطفانوس رغم أن خدمته كشماس هي خدمة إجتماعية " خدمة موائد" لكنه كان ممتلئ من الروح القدس ومن الايمان والحكمة. وكان يحاجج خمسة مجامع لليهود منها المجمع الذي كان يتردد عليه شاول. ولم يقدر أحد أن يقاوم الحكمة التي كان يتكلم بها إسطفانوس. ولم يجدوا حلاً له سوى الشهادة الزور والرجم. لكن إستشهاد إسطفانوس ساعد الكنيسة في الإمتداد والإنتشار. وساعد أيضاً على إهتداء شاول الطرسوسي