يوحنا

يوحنا

  • D2D #38 بَرنابا

    برنابا يهودي من سبط لاوي كان من جزيرة قبرس. هو رسول وقد باع كل ممتلكاته ووضع أمواله كلها تحت أقدام الرسل. شجع الكثيرين مثل بولس وإبن أخته " يوحنا مرقس" والكثيرين في الكنيسة الأولى. أنكر ذاته كثيراً وقدم الآخرين على نفسه. ورغم تشجيعه المتفاني لكن كانت له مواقف جبارة. فهو شخص مشهود له من الجميع

  • D2D #56 يوحنَّا مرقس

    يوحنا مرقس شاب يهودي آمن بالمسيح على يد بطرس الرسول الذي يدعوه إبنه. بيت والدته كان مكان إجتماع المسيحيين في أورشليم. هو قريب لبرنابا وذهب معه وبولس الرسول في رحلته التبشيرية الأولى. لكن في برجة بمفيلية فارقهما. لم يشأ بولس في أخذه معه مرة أخرى في الرحلة الثانية لكنه عاد وقال عنه أنه نافع للخدمة. هو كاتب إنجيل مرقس

  • D2D #75 إختلاف بولس وبرنابا

    إختلفا بولس وبرنابا حول مصاحبة يوحنا مرقس لهما. كان لكل منهما نظرية خاصة به. لكن يجمعهما الحب وخدمة الرب. وكانت النتيجة هي مجد الرب. حيث بدل أن تكون رحلة واحدة أصبحت رحلتين. أخذ برنابا يوحنا مرقس إلى قبرص. بينما أخذ بولس سيلا وتيموثاوس. زارا أماكن مختلفا وشجعا آخرين على الخدمة. وأخيراً أقرَّ بولس بموهبة يوحنا مرقس وأقرَّ بإستخدام الرب لمرقس.

  • أعظم شاهد

    holy-bible-yanabi3-alkhalas-40

    لماذا يعتبر الكثيرون هذا العدد أعظم شاهد كتابي؟. فهناك شواهد أخرى جميلة تتكلم عن محبة الله، وأُخرى تُظهر كيف يتحرر الإنسان من الدينونة، وغيرها تُرينا الطريق لنوال الحياة الأبدية، ولكن ـ بقدر ما أرى ـ لا يوجد شاهد آخر يقدم لنا كل هذه الحقائق  الثمينة بوضوح وجلاء حتى أنه حين يُكرز بالإنجيل في البلاد الوثنية ويرغب المرسلون أن يقدموا للوثنيين مجملاً مختصراً للإنجيل الذي يكرزون به، فكل ما يفعلونه هو أن يترجموا الشاهد المتقدم إلى لغة ذلك الشعب ـ إن كان له لغة تُكتب ـ وهذا الشاهد في ذاته يخبر بالقصة التي يريدون أن يعرفها الناس، أمّا إن كان ذلك الشعب ليس له لغة تُكتب فإن أول شاهد كتابي يحرص المبشرون على تعليمه للناس ليحفظوه عن ظهر قلب هو (يوحنا 3: 16)

     

     

    المؤلف: هنرى أ. أيرنسايد

    المعرب:  فؤاد حبيب

    تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

     

  • رسائل يوحنا

    holy-bible-kenouz-23

     

    السؤال الأول الذي يواجه الدارس لهذه الرسائل هو: مَنْ الذي كتبها؟ فلا تحمل أي واحدة منها إسم الكاتب أو أي دليل قاطع على شخصية الكاتب، ومع ذلك فإن كاتب هذه الرسائل لم يكن أبداً موضع شك، فهذه الأسفار الأربعة: الإنجيل الرابع وهذه الرسائل الثلاث مرتبطة ببعضها جداً حتى أنه لا يمكن أبداً الفصل بينها، أو أن ننسب إحداها لكاتب والأخرى لكاتب آخر، وإذا كانت كلها قد كُتبت بقلم كاتب واحد فهذا الكاتب بدون أدنى شك هو يوحنا الرسول، وليس هناك شخص آخر سواه يمكن أن تُنسب إليه كتابة هذه الكتب، ولو لم يكن إنجيل يوحنا بين أيدينا كان يمكن أن نتشكك تُرى مَنْ يكون هو كاتب الرسائل الثلاثة، ولولا وجود الرسالة الأولى كان يمكن أن نبحث عن الكاتب الذي قام بكتابة الرسالتين القصيرتين الأخريين .

     ثم لو كانت الرسالة الثانية غائبة لكان قد إنتابنا الشك عمن يكون هو كاتب الرسالة الثالثة، لكن والحالة هكذا فلا مجال لأي شك، وتقريباً هناك إجماع على أن الإنجيل الرابع والرسالة الأولى لا يمكن الفصل بينهما فكل الدلائل الخارجية والداخلية تؤكد أن كاتبهما واحد، ونفس الشئ يقال أيضاً عن الرسالتين الثانية والثالثة، وأخيراً فإن الفحص المتأني للرسالتين الأولى والثانية سيقودنا للخلاصة أن الكاتب واحد، وبذلك تترابط حلقات السلسلة، وهكذا نرى أن المفتاح هو إنجيل يوحنا، فإذا كان الإنجيل الرابع قد كتبه يوحنا الرسول فلابد أن يكون هو أيضاً كاتب الرسالة الأولى، وإذا كان هو الذي كتب الرسالة الأولى فليس أمامنا إلا أن نؤكد أنه هو نفسه كاتب الرسالة الثانية، ونفس الشئ يقال عن الرسالة الثالثة.

     

     

    المؤلف: فؤاد حبيب

    تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

تواصل معنا

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

 

أخر التغريدات

تجدنا في الفيسبوك

lfan footer logo

   spacer

  

Light For All Nations
P. O. Box 30033
RPO Upper James
Hamilton ON L9B 0E4
Canada

Contact footer