نهاية العالم

وصف الكتاب المقدس العديد من العلامات لنهاية العالم. فهل تنطبق هذه العلامات على عصرنا الحالي ؟
ما هو الدور والتكليف الالهي الذي يكلفنا به الله في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ البشرية ؟
شاهد معنا هذا الفيديو لتتعرف على الاجابة، وان كانت لديك أسئلة اكتب لنا على LN@Lfan.com

دراسة كتابية عن مجيء الرب يسوع المسيح ثانية: موضوع مجيء الرب يسوع ثانيةً هو موضوع الساعة في هذه الأيام، فما أكثر ما تثار حوله من مناقشات ومجادلات، وما أكثر ما تتم فيه من بحوث ودراسات. بل إن عدداً كبيراً من غير المسيحيين قد بدأوا في الآونة الأخيرة يظهرون اهتماماً ملحوظاً بمجيء المسيح ثانية، يحاولون أن يعرفوا أكبر قدر من الأمور النبوية المتعلقة به، وحقيقة ما يعتقده المسيحيون بشأنه. وإننا لا ندعى أن هذا الكتيب الصغير سوف يشفى غليل كل هذه الفئات من الناس، فلم نقصد من إصداره أن نقدم دراسة لاهوتية أو عقائدية أو سياسية عن مجيء المسيح ثانيةً، وإنما قصدنا به أن نتناول في عجالة مركزة الجانب العملي لهذا الموضوع الهام، الجانب الذي يمس الحياة اليومية والأبدية للقارئ العادي.

المؤلف : مجموعة من الخدام 

 تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

من ألزم الأمور ، في كل نواحي حياتنا الروحية ، وفى دراستنا للكتاب المقدس ، أن نعرف فكر المسيح ، ونفكر كما فكرهو، ونحس كما أحس هو.ليس هناك أمر يخصنا، وليس هناك شأن واحد يعرض أمامنا دون أن نجد في كلمات المسيح ما يكفى لإرشادنا ومعونتنا . واليوم نريد أن نعرف فكر المسيح عن المال ، أن نعرف تماماً كيف كان يفكر، وعندئذ نفكر ونتصرف كما كان يفعل . ليست هذه مهمة هينة ، فنحن واقعون تحت تأثير العالم المحيط بنا ، لذلك يخشى أن يعتبر تمثلنا بتفكير المسيح وتصرفاته في هذه الناحية أمراً غير عملي . لذلك يجب أن لا نخاف ، وكل ما هو مطلوب منك هو أن تكون أميناً لهذه الفكرة : إنني أريد أن يعلمني المسيح كيف أقتنى المال ، وكيف أنفقه. 

المؤلف: أندرو مورى

المعرب:  القمص مُرقس دَاود

تم نشرهذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

فى حديث الملاك مع يوسف مبشراً بمولد الرب يسوع المسيح نجده يقول له: "وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ" (مت1 :21 ). إذاً فالهدف الأسمى من مجئ الفادى إلى العالم هو أن "يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ"، والقصد الأوحد من إرساليته العظمى إلى أرض الشقاء هذه هو أن يهب كل من يؤمن به عطية "الخلاص"، ولذلك فقد دعى اسمه "يسوع" أى "المخلص".
ما أكثر الأحاديث والعظات التى ألقيت عن الخلاص، وما أكثر الكتب التى صدرت حتى الآن عن الخلاص، لكن ما أقل الفائدة التى يحصل عليها الناس من سماع تلك العظات أو الإطلاع على تلك الكتب، وذلك لأنها ــ فى أغلب الأحيان ــ بدلاً من أن تحدثهم عن الخلاص كإختبار عملى شخصى يستطيع كل إنسان أن يتمتع به، نجدها تدخلهم فى متاهات المجادلات العقائدية والخلافات الطائفية التى لا يرجى نفع روحى من ورائها. 

المؤلف : دكتور ماهر فهمى

تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

ولكن كمثال توضيحى فريد يبين حالة الإنسان الهالك وخلاص الله العجيب. وأريدك أن تنظر إلى بطرس، لا لأنه رسول أو خادم عظيم للمسيح، بل كمثال للإنسان الخاطئ المسكين. فى هذه القصة نلاحظ ستة أمور ذُكرت عن بطرس، وهى أيضاً تنطبق على كل إنسان لم يتجدد بعد.

أولا: نراه مقيداً بأمر الطاغية هيرودس الذى صمم على قتله. هل أنت خارج المسيح؟ وهل تظن أنك حر و تنظر أحياناً إلى المؤمنين بعين الشفقة والرثاء لأنك تتصور أنهم مقيدون ببعض الأفكار العتيقة التى تحول دون تمتعهم بالعالم، ثم تتخيل أنك سعيد؟. مرة أعلن اليهود فى أيام المسيح بجسارة أنهم لم يُستعبدوا لأحد، لكن يسوع قال لهم: "إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ.". لقد كانوا عبيداً للخطية والشيطان، وهذا الوصف ينطبق على كل إنسان لم يتجدد. إن غير المؤمن واقع فى خداع الشيطان الذى اقتنصه لإرادته. قد تقول "لا يمكن أن أسلم زمام حياتى لشخص آخر" 

المؤلف : هنرى أ. أيرنسايد

المعرب :  فؤاد حبيب

تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

يحوي هذا الكتيب عدداً من القصص الحقيقية لأشخاص عُرض عليهم الخلاص ورفضوه، فكان مصيرهم لا العذاب في جهنم فقط بل العذاب في الأرض هنا قبل أن يذوقوا العذاب صرفاً في الجحيم نفسها.  وكل واحد من هؤلاء الناس حكم على نفسه باستحقاق العذاب لأنه رفض مراحم الله. وإننا نقدم إليك هذه القصص، لا لنرعبك ونخفيك بها، لكن لنحذرك، حتى لا ترفض الخلاص بل ترحب به وتقبله لئلا يكون مصيرك كواحد من هؤلاء الملايين الذين كان لهم مثل هذا المصير المريع والملايين الأخرين الذين سوف يتبعونهم في نفس الطريق، طريق العناد والكبرياء والإهمال والتأجيل والغرور وحب الشهوة والمال والعالم ولذاته، أكثر من حبهم لله . قف على الطريق وتأمل، واسمع صوت الله يعرض عليك الحياة... أقبل الحياة فتحيا وأبتعد عن طريق الموت المريع الذي أنت تسلك فيه الأن. وسيجد المؤمنون في هذه القصص عينات يستطيعون أن يقصوها على الخطاة لتحذيرهم، مع تأكدهم بأنها قصص واقعية وليست خرافات مصطنعة.

المؤلف: القس/ فايز عزيز عبد الملك

تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

إن العالم كله متوتر بسبب وبأ الكورونا وأخبار حروب مثل ما يحدث في أفغانستان وزلازل وفياضانات وحرائق.

هل هي نهاية العالم؟ أو ماذا نتعلّم من هذه الأحداث؟

ما هو دور الكنيسة في هذه الظروف؟

وهل نستطيع أن نغيّر الأحوال؟

بعض الخطوات العملية التي تساعدنا على أن يكون لنا دور هام وفعّال في المجتمع.

من فضلك أكتب لنا عن بعض الأمور التي تساعد من ناحية عملية لنؤثر ونغيّر مجتمعنا.

الرجاء إرسال تعليقاتكم وآرائكم حول هذه الحلقة الهامة، أحب أسمع منكم.

وإن كان لديكأية طلبة صلاة وتحتاج أن نصلي من أجلك، من فضلك دعنا نعرف و نحن على أتم استعداد للصلاة معك ولمساعدتك بقدر استطاعتنا.

ومن فضلكم مشاركتنا بأي إستجابات صلاة لديكم حتى نمجّد الرب سوياً!

الرب يبارككم جميعا

إنه موضوع الساعة

أدعوكم لمشاهدة هذه الحلقة الهامة والمصيرية

مع ضيوف الحلقة الدكتور إميل جوزيف والدكتورة أليس توفيق

الرب يبارككم جميعا

في ظل الأحداث الصعبة في الشرق الأوسط؛ ماذا يحتاج عالمنا اليوم؟

وما هو الحل والعلاج لمشكلة العالم؟

هل يمكنك أن تذكر حلاً لهذه المشكلة المعضلة والصراع المرير الذي يمر به العالم؟

الرب يبارككم جميعا