يحتفل العالم بعيد الحب، مما أخذني التفكير في هذا الموضوع، نعم إن المحبة أعظم شيء وأسمى العلاقات؛ سواء محبتنا للرب أو محبتنا للزوجة والأسرة ومحبتنا للوطن ومحبتنا لكل خليقة الإله.
لكن ما يدهشني هو أن محبة الله لنا كانت قبل الأزل، وسنظل نشهد عن محبته لنا من خلال تجسّد الكلمة؛ يسوع المسيح الذي هو مقياس وجمال هذه المحبة.
أتحدث عن بعض أنواع المحبة من كلمة الله.
وكيف نختبر المحبة الشافية، المخلصة والغافرة.
وكيف أن المحبة هي العلاج الوحيد للخوف والكراهية وهي التي تنقذ البشرية من الفساد والضياع.
الرجاء إرسال تعليقاتكم وآرائكم حول هذا الموضوع الهام، أحب أسمع منكم.
وإن كان لديك أية طلبة صلاة وتحتاج أن نصلي من أجلك، من فضلك دعنا نعرف و نحن على أتم استعداد للصلاة معك ولمساعدتك بقدر استطاعتنا.
ومن فضلكم مشاركتنا بأي إستجابات صلاة لديكم حتى نمجّد الرب سوياً!
الرب يبارككم جميعا