سُميت هكذا نسبة إلى فيليب المكدوني والد الإسكندر الأكبر. هي منطقة غنية بالموارد الطبيعية. تحولت إلى مستعمرة رومانية وبالتالي تزدهر بها معالم الحضارة الرومانية مثل الطريق الأغناطي والمسارح والحمامات والهياكل الرومانية. حدثت بها نهضة عظيمة عندما تحدث بولس بالإنجيل هناك