الأسكندر

الأسكندر

  • D2D #57 خلفية عن أنطاكية بيسيدية

    هي مدينة في آسيا الصُغرى وقد أسسها أحد خلفاء الإسكندر الأكبر سنة 300 ق.م تقريباً. الطريق إليها من برجة بمفيلية به الكثير من المخاطر. لابد أن يمر بولس في سلسلة جبال طوروس ويعاني من خطر اللصوص وقُطَّاع الطرق والغرق في الأنهار. وبعض التفاسير تقول أن بولس عانى من مرض الملاريا في برجة مما جعل رحلته صعبة جداً. لكنه ثابر وواصل ولم يتراجع تابعاً إرشاد الروح القدس

  • D2D #79 ثلاثة أمور غيرت وجه التاريخ

    برؤية إلهية أعلن الله لبولس أن يتحرك إلى مدينة فيلبي. حدثت ثلاثة أمور في هذه المدينة غيرت وجه التاريخ فيها. فهي المدنية التي جاء إليها فيليب المقدوني ووحَّد كل البلاد من حولها وأنجب فيها الإسكندر الأكبر الذي نشر الحضارة اليونانية في كل العالم. والحدث الثاني عندما تحولت إلى مستعمرة رومانية. لكن الحدث الأعظم هو دخول الرسول بولس بالبشارة السارة لها

  • D2D #79 ثلاثة أمور غيرت وجه التاريخ

    برؤية إلهية أعلن الله لبولس أن يتحرك إلى مدينة فيلبي. حدثت ثلاثة أمور في هذه المدينة غيرت وجه التاريخ فيها. فهي المدنية التي جاء إليها فيليب المقدوني ووحَّد كل البلاد من حولها وأنجب فيها الإسكندر الأكبر الذي نشر الحضارة اليونانية في كل العالم. والحدث الثاني عندما تحولت إلى مستعمرة رومانية. لكن الحدث الأعظم هو دخول الرسول بولس بالبشارة السارة لها

  • الرسالة إلى فيلبى

    holy-bible-kenouz-16

     

    مدينة فيلبى: هى كبرى مدن مقدونية فى اليونان، ويرجع إسمها إلى مؤسسها فيليب المقدونى ملك مقدونية الشهير، وأبو الأسكندر الأكبر، الذى قام باصلاحها وتجميلها، وبالقرب من هذه المدينة وقعت المعارك التاريخية بين يوليوس قيصر وبومبى الكبير، وتلك التى جرت بين أوكتافيوس وأنطونيوس من جانب وكاسيوس بروكسى من الجانب الآخر، وقد صارت فيلبى بعد الفتح الرومانى مستعمرة رومانية بعد أن نزح إليها الكثيرون من الجنود الرومان وعاشا فيها

    وأول إشارة عن هذه المدينة نجدها فى سفرالأعمال أصحاح (16) عندما أغلق الروح القدس الباب أمام بولس ورفقائه حتى لا يستمروا فى الخدمة فى أسيا، وعندما ذهبوا إلى ترواس رأى بولس رؤيا فى الليل "رجل مقدونى قائم يطلب إليه ويقول أعبر إلى مقدونيا وأعنا" وكانت هذه إشارة البدء ليتجه رسول الأمم إلى أوروبا

    كانت الكنيسة فى فيلبى مرتبطة بقلب الرسول إرتباطاً قوياً، ورغم ما عرف عنه من "الاهتمام بجميع الكنائس" لكن كنيسة فيلبى ظفرت منه بمحبة خاصة، لم يكن فى حاجة إلى أن يدافع أمامهم عن سلطانه الرسولى لأن أهل فيلبى لم يتأثروا بالمعلمين الكذبة الذين تسببوا فى احداث بلبلة كبيرة فى غلاطية وكورنثوس، وربما كان يرجع ذلك إلى أن فيلبى لم يكن بها سوى عدد قليلمن اليهود، غير أن الرسول بولس كان يخشى من تسلل المعلمين الكذبة إلى مجتمعات فيلبى، وهذا يتضح من تحيره الذى يوجهه إلى مؤمنى فيلبى

     

     

    المؤلف  : فؤاد حبيب ومجموعة من مشاهير الكتاب/ ماير- جيلين - كروسكري - ماكدونالد وآخرين

    تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

     

تواصل معنا

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

 

أخر التغريدات

تجدنا في الفيسبوك

lfan footer logo

   spacer

  

Light For All Nations
P. O. Box 30033
RPO Upper James
Hamilton ON L9B 0E4
Canada

Contact footer