إن هذا المثل الذي ذكره الرب يسوع المسيح يُعتبر مدرسة لكل الأجيال، إنه الأكثر مألوفاً والمحبّب عند الجميع.
إذ نرى الإبن الضال يترك بيت الآب ويرتد ويصل إلى حالة الإنحطاط الكامل وحياة الخلاعة اللاأخلاقية. ثم نرى توبته الصادقة ورجوعه إلى بيت الآب.
ونرى الإبن الأكبر وشر البر الذاتي إذ نراه مرتد في بيت الآب.
ثم نرى محبة الآب الغير مشروطة والغير محدودة تجاه أبنائه.
إنه درس لكل واحد مهما إبتعد عن الرب؛ تبقى محبته كما هي لا ولن تتغيّر تجاه الخطاة التائبين.
شاهد هذه الحلقة لربما تكتشف حقائق مهمة عن نفسك.
الرجاء إرسال تعليقاتكم وآرائكم حول هذا الموضوع الهام، أحب أسمع منكم.
وإن كان لديك أية طلبة صلاة وتحتاج أن نصلي من أجلك، من فضلك دعنا نعرف و نحن على أتم استعداد للصلاة معك ولمساعدتك بقدر استطاعتنا.
ومن فضلكم مشاركتنا بأي إستجابات صلاة لديكم حتى نمجّد الرب سوياً!
الرب يبارككم جميعا