الحق

سأل سجان فيلبى هذا السؤال: "ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص؟"، فكانت الإجابة: « ثُمَّ أَخْرَجَهُمَا وَقَالَ: «يَا سَيِّدَيَّ مَاذَا يَنْبَغِي أَنْ أَفْعَلَ لِكَيْ أَخْلُصَ؟» فَقَالاَ: «آمِنْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَتَخْلُصَ أَنْتَ وَأَهْلُ بَيْتِكَ». » (أع16: 30، 31).

 إن سؤال ؤهو أول و أهم سؤال يمكن أن نسأله للحصول على اختبار الخلاص و الحياة الجديدة. إن حياتنا المسيحية و أمورنا الروحية تتوقف على الإجابة على هذا السؤال، بل إنه الخطوة الأولى التي يجب أن نخطوها في الحياة الروحية.

توجد أسئلة كثيرة و مهمة بخصوص الأمور الروحية غير هذا السؤال، فمثلا يمكننا أن نسأل "كيف أكون مقدساً؟"، أو "كيف أغلب التجربة؟"، أو "كيف أضمن السعادة الحقيقة؟"، أو "كيف أكون نافعاً للحق؟". و كل هذه الأسئلة معقولة و ضرورية و لكن في مكانها و في وقتها فقط . أما سؤالنا يا عزيزي القارئ فيأتي في أهمية و ترتيبه قبل هذه الأسئلة جميعاً.

المؤلف : دكتور نبيه فريز

تم نشر هذا الكتاب بتصريح خاص من جمعية خلاص النفوس.

اذا كنت شخصاً أميناً في علاقتك مع الله وتبحث عن الحق بصرف النظر عن معتقدك أو ديانتك فهنا رسالة خاصة لك لابد أن تشاهدها من خلال هذا الفيديو.
وإلى كل شخص بحث كثيراً وتعب من البحث ، وكل من حاول أن يرضي ضميره بأعماله الحسنة ، وكل من يسعى إلى معرفة الله معرفة حقيقية ، شاهد معنا هذا الفيديو لتجد الجواب الشافي الذي يريح نفسك.
إن كانت لديك بعض الأسئلة اكتب لنا على LN@Lfan.com

ماذا يعني المسيح بهذا التصريح الخطير؟ هل قصد فعلاً أنه هو الطريق الوحيد إلى الله؟ وهل يمكن أن تكون هناك بدائل مختلفة؟ سؤال خطير تتوقف عليه حياة الكثيرين. وربما يكون السؤال الأهم في حياتك لأن أبديتك غالية ولا تحتمل فكرة المغامرة.

شاهد معنا حلقة هذا الأسبوع من برنامج ليكن نور الأربعاء 6 يونية الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة، الثانية بعد الظهر بتوقيت شمال أمريكا؛ على قناة الحياة. شاركنا برأيك وتعليقاتك حول هذا السؤال بكل موضوعية سواء كنت مؤيد أو معارض.

لا شكّ أن كل من يُنكر لاهوت المسيح لا بدّ أن يكتشف مجد المسيح ولاهوته السرمدي في حادثة التجلّي

فماذا حدث على الجبل المقدّس؟

ولماذا تجلّى المسيح لبعض من تلاميذه؟

الرب يبارككم جميعا