الصليب

الصليب

  • هل تجرب المسيح بالخطية؟

    في هذه الحلقة سيدور حديثنا حول:

    هل كان من الممكن للمسيح أن يسقط في الخطية؟
    إذا كان المسيح كامل وبلا خطية فكيف يتعرض للتجارب؟
    ما الذي ميّز المسيح عن سائر الأنبياء؟ إذ أن جميع الأنبياء استغفروا ربهم وسقطوا في كل أنواع التجارب والخطايا.

    بنعمة الرب سوف يكون الدكتور فريد زكي ضيفاً لهذه الحلقة المباشرة.

    الرجاء إرسال تعليقاتكم وآرائكم حول هذا الموضوع الهام، أحب أسمع منكم، حيث يمكن مشاركة بعض تعليقاتكم وطلبات صلاتكم في الحلقة القادمة.

    شجع أصدقائك ومعارفك للتواصل والمشاركة معنا على الهواء بالرأي والحوار والصلاة.

     

  • هل تعكس أخطاء المسيحيين جوهرالمسيحية؟ 321

    ماذا تعني إشارة الصليب؟ ولماذا يوضع على الكنائس؟ كيف تحول الصليب من وسيلة للاعدام إلى رمز للافتخار؟ ماذا عن الممثلات العاريات اللاتي يرتدين الصليب؟ هل يعكسن تعاليم وجوهر المسيحية الحقيقية؟ للإجابة على هذه الاسئلة شاهد معنا هذا الفيديو، وان كنت تحتاج إلى مساعدة ولديك بعض الأسئلة اكتب لنا على البريد الألكتروني LN@LFAN.COM

  • يقدر أن يسدد الاحتياج

    سؤال هام كثيراً ما يتبادر إلى الذهن وقت الأزمات؛ هل يقدر الله أن يسدّد إحتياجات المعوزين؟ وهل يقف موقف المتفرّج أمام شبح الفقر والجوع؟ أم أنه يستطيع أن يعول أولاده وشعبه حتى في أوقات القحط؟
    لقد وُجّه هذا السؤال في (مزمور 78 : 19 ) " هَلْ يَقْدِرُ اللهُ أَنْ يُرَتِّبَ مَائِدَةً فِي الْبَرِّيَّةِ؟"
    هل هناك دليل واضح أنه قادر أن يفي بوعوده كمعيل للحياة؟
    نعم.. الرب أثبت أنه يقدر أن يسدد كلّ الإحتياجات في العهد القديم وفي العهد الجديد أيضا:
    " 8 وَاللهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ . 9 كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: فَرَّقَ. أَعْطَى الْمَسَاكِينَ. بِرُّهُ يَبْقَى إِلَى الأَبَدِ . 11 مُسْتَغْنِينَ فِي كُلِّ شَيْءٍ لِكُلِّ سَخَاءٍ يُنْشِئُ بِنَا شُكْرًا ِللهِ . "
    ( 2 كورنثوس 9 : 8 – 9 ، 11 )

    19 فَيَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ بِحَسَبِ غِنَاهُ فِي الْمَجْدِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ .
    ( فيلبي 1 : 19 )

    1 الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ . 6 إِنَّمَا خَيْرٌ وَرَحْمَةٌ يَتْبَعَانِنِي كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، وَأَسْكُنُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ إِلَى مَدَى الأَيَّامِ . ( مزمور 23 : 1 ، 6 )

    25 أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا . ( مزمور 37 : 25 )

    الله يهمه أمرك ويهمه حياتك؛ أرسل إبنه يسوع المسيح ووهبنا معه نعمة الخلاص والحياة الأبدية:
    32 اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ ( رومية 8 : 32 )

    لو كنت تمر في ظروف صعبة، أدعوك أن ترفع عينيك إلى فوق وتصلي معي:
    يا رب.. تعال وتدخّل في ظروف حياتي، سدّد إحتياجاتي، باركني " ليتك تباركني وتوسّع تخومي". أصلي أن تكسر كل ضربة وكل لعنة وُجّهت ضدي، يا رب أبطل كل مشورة شريرة من العدو ضدي، أسندني وقويني من أي محاولة يائسة وإحباط وفشل في حياتي وتحاول أن تُبعد نظري عن شخصك المبارك. يا رب إفتح أبواب العمل لكل شخص يبحث عن عمل وسدّد كل إحتياج مادي واملأ حياتنا من حضورك دائما. في إسم الرب يسوع المسيح أصلي وأطلب، آمين ثم آمين

  • يقدر أن يُطهّر النَجِسين

    من أخطر الأمراض المؤذية للإنسان هو مرض البرص، وقد تكلم عنه موسى في سفر اللاويين بإسهاب شديد، فهو مرض معدي خطير على الشخص المصاب ومن حوله أيضاً، الشخص المصاب بهذا المرض كان منبوذاً من المجتمع ومن المستحيل أن يخالطه أو يلامسه أحد لئلا يتنجس، لقد تقابل الرب يسوع مع شخص وصفه الطبيب لوقا بأنه (مملوء برصاً) لم يتردد المسيح أن يلمسه – لأن القدوس لا يتنجّس - لقد قرر بسلطانه فأطلق من ذاته قوة شفاء لتسري في هذا الجسد النجس لتطهره في الحال من المرض والخطية.
    1 وَلَمَّا نَزَلَ مِنَ الْجَبَلِ تَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ.
    2 وَإِذَا أَبْرَصُ قَدْ جَاءَ وَسَجَدَ لَهُ قَائِلاً:«يَا سَيِّدُ، إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي».
    3 فَمَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَلَمَسَهُ قَائِلاً:«أُرِيدُ، فَاطْهُرْ!». وَلِلْوَقْتِ طَهُرَ بَرَصُهُ.
    4 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«انْظُرْ أَنْ لاَ تَقُولَ لأَحَدٍ. بَلِ اذْهَبْ أَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ، وَقَدِّمِ الْقُرْبَانَ الَّذِي أَمَرَ بِهِ مُوسَى شَهَادَةً لَهُمْ»
    (متى 8 : 1 – 4 )
    قال يسوع: "أريد فاطهر"، لم يتنجّس المسيح بلمس الأبرص بل طهُر الأبرص بلمسة المسيح. من هنا؛
    · نرى سلطان المسيح
    · نرى حنان المسيح
    · نرى هوية المسيح، إبن الله، وأنه تمم مواصفات المسيا
    · نرى مصداقية إرسالية المسيح، جاء ليشفي الإنسان الكامل، جسداً ونفساً وروحاً
    · من ناحية أخرى، نرى نجاسة وتعاسة وفظاعة وشناعة الخطية، فهي تلوّث النفس، وتقبّح وتفسد بل وتسيطر عليه بالكامل فيتنجّس من كل النواحي، يصبح مقيداً للمرض، للعزلة، للرفض، النبذ والإهانة.
    · هذا المريض، حُرّم دينياً واجتماعياً وروحياً. يُقيم خارج المحلة، يصرخ نجس نجس، هل توجد تعاسة وذل وإهانة أكثر من هذه؟! فالعديد كانوا يصابون باليأس من العزلة أي موت بطيء كل يوم.
    جاء الأبرص وقال: " يا سيد، إن أردت تقدر أن تطهّرني. "
    نرى المسيح له المجد:
    1. له الإرادة على الشفاء "أريد"
    2. له الرغبة في الشفاء "فاطهر"، تقدم ولمس
    3. له القدرة والقوة على الشفاء " فمد يسوع يده ولمسه"

    وأنت أيضاً عزيزي لقد جاء يومك لتستمتع بهذه اللمسة المحررة والشافية. فهل تُقبل إلى يسوع اليوم وتسأله أن يُطهّرك من كل خطاياك؟ ثق فيه إنه يحبك وينتظرك.

تواصل معنا

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

Invalid Input

 

أخر التغريدات

تجدنا في الفيسبوك

lfan footer logo

   spacer

  

Light For All Nations
P. O. Box 30033
RPO Upper James
Hamilton ON L9B 0E4
Canada

Contact footer