طبيعتان للمسيح، بشرية وإلهية، ضمن حلقة "يدعى اسمه عجيبا"
الطبيعة الإلهية للمسيح (اللاهوت) في اتحادها بجسد إنساني لم تتغير، فلم يصر إله درجة ثانية.
والطبيعة الإنسانية للمسيح (الناسوت) في اتحادها باللاهوت لم تتحول إلى سوبر مان...
ظل الهوت لاهوتاً، والناسوت ناسوتاً، اتحاد كامل دون تحول أو امتزاج لهما
شاركنا بتعليقك وشاركنا رأيك، ويمكنك أن تكتب لنا على الرسائل الخاصة أيضاً إذا كنت فى احتياج لمساعدة شخصية
يمكنك التواصل معنا بصورة شخصية عن طريق رسائل الواتساب
WhatsApp الواتساب:
https://wa.me/19052814428
أو ماسنجر الفيس بوك Facebook Message:
✔أيضاً يمكنك متابعة خدمة نور لجميع الأمم على صفحة الفيسبوك من هنا
/ lfanministry
✔ وتابعنا على الموقع الرسمي لخدمة نور لجميع الأمم: ?
https://www.lfan.com