تذمر الشعب في سفر العدد 22 على الله ورجعوا بقلوبهم إلى ارض مصر فماتوا بسبب الحيات المحرقة وطلبوا الرحمة من الله حتى تكف عنهم هذه اللعنة فدبر الرب لهم الحلة النحاسية لينظروا إليها فيحيوا ويشفوا من سم الحية.
الحية النحاسية ليست فيها قوة لكن النظر إليها بالإيمان كرمز. رُفع ابن الإنسان على الصليب ومن ينظر إليه نظرة إيمان يخلُص من الخطية، ويحيا حياة ابدية
هل لدغت بالخطية المميتة؟ أنظر إلى يسوع بالتوبة والإيمان لتنال الحياة الأبدية فهو مصدر الشفاء والحياة. لأنه وعد "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ."... (يو 6: 47-56)
المسيح هو الطريق والحق والحياة و"«وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ،" (يو 3: 14)
أنظر إلى يسوع فتحيا
إذا كنت تحتاج إلى مساعدة أكتب لنا
من فضلك شارك هذه الحلقة مع آخرين
الرب يباركم جميعًا