لا يريد الكثير من الناس المحاولة الجادة لبدء علاقة مع الله بسبب الحروب الشرسة مع النفس البشرية ومع الخطية ومع الشيطان والاشرار في عالم ملئ بالكذب والنفاق والسرقة والشهوة.
يتسائل البعض لقد حاولت مرارا كثيرة ان ارجع الله ولست اعرف ان كنت قد حصلت على الخلاص؟
هل من ضمان أطمئن اليه؟
كيف يمكنني ان اطمئن انني لن اضيع بعد ان ارجع الى الله؟
لا استطيع اضمن نفسي أو أمانتي.
انا ضعيف بل ولا اضمن كيف اكمل رحلتي مع الله. ما العمل؟
عزيزي الزائر
كل هذه الاسئلة تدور حول شئ واحد
هو الحرب الشيطانية الشرسة
لكي لا تثق في صلاح الله
وحبه لك وقوته العظيمة التي تستطيع ان
تنقذك من عبودية الخطيئة
تحررك من قبضة ابليس
تهبك النصرة على كل قوى الشر
وتحميك كل يوم والى نهاية العمر
ثق في محبة الله وصلاحه
لا تصغى الى كذب ابليس لانه شرير
وكاذب ومخادع
صدق المواعيد الالهية
الاحسان الالهي العظيم
تمتع به ولا تحرم نفسك من قوة العلي
التي تريد ان تحميك وترعاك
وتقودك الى نعمة غنية
اتصل بنا الان للمزيد من الاخبار السارة
وللحصول على قوة الهية اليوم
لمشاهدة الحلقة بالكامل، إضغط هنا!