أخي المشاهد/ ياله من خبر سار أن يكون هذا السؤال محل استفهام حقيقي لديك. نلاحظ أن الله يعلن عن ذاته بكل وضوح من خلال الكتاب المقدس. فقد أعلن للبشرية عن نفسه بأنه الإله الغير المحدود الأبدي الأزلي الذي كان والقائم والذي سيكون ، فهو الخالق ونحن جزء من خليقته. الله قدوس، بمعني أن الله لا يحمل كراهية وحقد تجاهنا.
برغم أن الله يري الشر وهذا يغضبه. الله رحيم، وهذا يتضمن صلاحه، و رحمته و محبتة.ان لم يكن الله صالح ورحيم لكنا حرمنا من التمتع بجميع صفاته الأخري. ولكنه يرغب في أن يتعرف علينا شخصيا وأن يكون لنا علاقة حميمة معه
خروج 27:22 "لأنه وحده غطاؤه، هو ثوبه لجلده، في ماذا ينام؟ فيكون إذا صرخ إلي أني أسمع، لأني رؤوف."
مزمور 19:31 "ما أعظم جودك الذي ذخرته لخائفيك، وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر!"
بطرس الأولي 3:1 "مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الأموات، "
يوحنا 16:3"لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية. "
يوحنا 3:17 "وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته. "
عزيزي الزائر/ لعل هذا المقطع اثار فيك شغفا حقيقيا ان تقترب من الله .نتمنى أن تتشجع للبحث عن الله ومعرفة الإله الحقيقي الذي يشبع القلب ويملأ الحياة من فيض غناه.
لمشاهدة الحلقة بالكامل، إضغط هنا!