الدرس التاريخي الذي نتعلمه هو
· أن الشعب الذي يريد الحياة والحرية فلابد أن يستجيب القدير
· الشعب هو الذي يقرر مصيره ويختار طريقه
الشعب القوي هو الذي يعبر عن رايه بالملايين في الشارع وبطرق سلمية وشرعية
حيث لا تستطيع قوة أن ترده بل ويتحرك العالم كله لكي يساند هذا الشعب
· عندما ينادي الشعب بحقة في مبادئ نبيله وهادفة مثل حريته وحقه في حياة كريمة عادلة
يتوحد الكل حولها من كل الفئات والخلفيات
عندما نادت طلائع الشباب بدولة مدنية لم يعبرعن ذلك المسيحيين أو المتعلمين أو المثقفين فحسب
بل ترى في الميدان كل فئات وطوائف المجتمع باعمارهم وحتى البسطاء منهم
وخرج الشعب بالملايين لكي يعبر عن رأيه
عزيزي هل تريد الحرية والحياة؟ تعال إلى المسيح الذي يستطيع أن يهبك الحياة والحرية
الحرية الحقيقية من الداخل اي من المكر والغش والنجاسة، من الكذب والرياء والسرقة.. من الكبرياء والطمع
ان رغبت في الحرية الحقيقية والحياة الأبدية تعال إلى المسيح فيطلقك من الاسر
تعالى الى المسيح وهو يهبك حياة حقيقية وابدية
للمعونة والمشورة الروحية أكتب الينا نود ان نساعدك: LN@LFAN.COM
لمشاهدة الحلقة بالكامل، إضغط هنا!